ماذا لو حدث العكس؟ ماذا لو خسر الهلال بنتيجة 3ـ0 أو أكثر من ذلك؟، ماذا لو كانت المباراة سهلة على مانشستر سيتي في ملعب كامبنج وورلد؟ كيف ستتعامل وسائل الإعلام الإنجليزية مع الأمر؟ هل تعتقد أن الشهرين المقبلين سيتوقف الحديث عن المباراة؟ كم مقال حذف بعد المباراة؟ الكثير والكثير.
كان فوز الهلال على مانشستر سيتي قبل أيام صفعة قوية لكرة القدم الإنجليزية في أول لقاء رسمي بين الدوري الأقوى في العالم ودورينا الذي يطمح للوصول إلى الدوريات الخمس الكبرى، كان الإنجليز بوسائل إعلامهم أشد المهاجمين والمنتقدين للمشروع السعودي منذ انطلاقه، وكان هذا بدافع الخوف من دخول قوة جديدة في كرة القدم ستؤثر دون شك بشكل مباشر أو غير مباشر على الهيمنة التي بدأ الإنجليز في صناعتها.
كان اتجاه كرة القدم يتجه إلى صناعة دوري NBA يهيمن بقوة المالية على كرة القدم، إلا أن ظهور الدوري السعودي كان مقلقًا لهم وظهور فكرة كأس العالم للأندية أيضًا فكرة أقلقتهم، لذلك وجه الإنجليز كل وسائل إعلامهم لشن هجمات قوية علينا وعلى الاتحاد الدولي لكرة القدم.
ما أجمل الأيام عندما تدور، لقد روج الإنجليز كثيرًا لفكرة رحيل نجوم كبار في السن في أواخر العشرينيات إلى الدوري السعودي للحصول على المال والحصول على راحة أكبر، ولكن كان نجم معركة ملعب كامبنج وورلد المهاجم ماركوس ليوناردو بعمر 22 عامًا على عكس ما روجت وسائل إعلامهم لسنتين.
لقد روج الإنجليز لقوة الكرة السعودية بسبب اللاعبين الأجانب، وظهرنا في اللقاء بمشاركة 8 لاعبين سعوديين، بينما شارك من مانشستر سيتي لاعب إنجليزي واحد فقط والبقية لاعبين أجانب.
إن فوز الهلال على مانشستر سيتي ليس مجرد فوز بسيط أو فوز سيكون عابرًا، بل هو اعتراف دولي مهم للدوري السعودي والمشروع الرياضي السعودي الذي سيكون الآن أكثر قوة بصورة ذهنية مختلفة لدى العامة، وعلينا الاستمرار في البناء على هذه المكتسبات، فنحن في رحلة طويلة سنمر خلالها بالكثير من المراحل والصعوبات، ولكن سنؤمن دائمًا أننا قادرين للوصول لما نريد أن نصل إليه.
كان فوز الهلال على مانشستر سيتي قبل أيام صفعة قوية لكرة القدم الإنجليزية في أول لقاء رسمي بين الدوري الأقوى في العالم ودورينا الذي يطمح للوصول إلى الدوريات الخمس الكبرى، كان الإنجليز بوسائل إعلامهم أشد المهاجمين والمنتقدين للمشروع السعودي منذ انطلاقه، وكان هذا بدافع الخوف من دخول قوة جديدة في كرة القدم ستؤثر دون شك بشكل مباشر أو غير مباشر على الهيمنة التي بدأ الإنجليز في صناعتها.
كان اتجاه كرة القدم يتجه إلى صناعة دوري NBA يهيمن بقوة المالية على كرة القدم، إلا أن ظهور الدوري السعودي كان مقلقًا لهم وظهور فكرة كأس العالم للأندية أيضًا فكرة أقلقتهم، لذلك وجه الإنجليز كل وسائل إعلامهم لشن هجمات قوية علينا وعلى الاتحاد الدولي لكرة القدم.
ما أجمل الأيام عندما تدور، لقد روج الإنجليز كثيرًا لفكرة رحيل نجوم كبار في السن في أواخر العشرينيات إلى الدوري السعودي للحصول على المال والحصول على راحة أكبر، ولكن كان نجم معركة ملعب كامبنج وورلد المهاجم ماركوس ليوناردو بعمر 22 عامًا على عكس ما روجت وسائل إعلامهم لسنتين.
لقد روج الإنجليز لقوة الكرة السعودية بسبب اللاعبين الأجانب، وظهرنا في اللقاء بمشاركة 8 لاعبين سعوديين، بينما شارك من مانشستر سيتي لاعب إنجليزي واحد فقط والبقية لاعبين أجانب.
إن فوز الهلال على مانشستر سيتي ليس مجرد فوز بسيط أو فوز سيكون عابرًا، بل هو اعتراف دولي مهم للدوري السعودي والمشروع الرياضي السعودي الذي سيكون الآن أكثر قوة بصورة ذهنية مختلفة لدى العامة، وعلينا الاستمرار في البناء على هذه المكتسبات، فنحن في رحلة طويلة سنمر خلالها بالكثير من المراحل والصعوبات، ولكن سنؤمن دائمًا أننا قادرين للوصول لما نريد أن نصل إليه.